25 قضوا أمس بينهم 8 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و12 شخصاً استشهدوا وقضوا بظروف مختلفة في عدة محافظات

37

ارتفع إلى 7 عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة الرقة استشهد 3 مواطنين هم مواطن استشهد متأثراً بجراح أصيب بها، جراء إنفجار لغم أرضي في مدينة الرقة، كان زرعه تنظيم “الدولة الإسلامية”، خلال سيطرته على المدينة في السنوات الفائتة، وشخصان اثنان استشهدا جراء انفجار لغم بهما قرب منطقة الكنطري في ريف الرقة الشمالي.

 

وفي محافظة الحسكة عثر على جثتين لشخصين لا يزال مجهولا الهوية، وعليهما آثار تعذيب، بالقرب من منطقة أم مدفع في ريف الحسكة الجنوبي الغربي

 

وفي محافظة حلب استشهد مواطن جراء انفجار في بلدة حيان بريف حلب الشمالي، ناجم عن انفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت من قبل

 

وفي محافظة إدلب استشهد طفل متأثراً بجراح أصيب بها جراء تعرضه لطلق ناري من قبل قناص الفصائل المتواجدة على تخوم بلدتي الفوعة وكفريا اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية في ريف إدلب الشمالي الشرقي.

 

بينما استشهد رجل وزوجته في القصف من قبل طائرات التحالف الدولي على قرية هداج في القطاع الجنوبي من ريف الحسكة، والتي لا تزال تحت سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية”

 

بينما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال ساعات الليلة الفائتة، اغتيال قيادي شرعي في هيئة تحرير الشام مع زوجته بإطلاق النار عليهما في مدينة معرة النعمان، بالقطاع الجنوبي من ريف معرة النعمان، كما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان اغتيال شخصين اثنين بإطلاق النار عليهما على الطريق الواصل بين إدلب ومعرة مصرين، ما تسبب بمفارقتها للحياة على الفور

 

و8 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 4 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.