28 شخص قضوا واستشهدوا وقتلوا يوم أمس بظروف مختلفة في عدة مناطق سورية.

60

حيث استشهد طفل جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب السورية، وذلك في قرية الأوشرية الواقعة بريف منبج الشمالي الشرقي.

واستشهد طفل جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب السورية،في قرية كاوا الواقعة بريف الحسكة الجنوبي

كذلك قُتل شخص يعمل بتجارة المخدرات برصاص مجهولين في درعا البلد بمدينة درعا.

في حين قتل ملازم في “الشرطة المدنية” الموالية لتركيا بإطلاق النار من قبل مجهولين قرب مسجد فاطمة الزهراء، ضمن مدينة الباب شمال شرقي حلب.

أيضاً قتل عنصر في صفوف الفصائل جراء قصف مدفعي على قرية تديل بريف حلب الغربي، الذي نفذته قوات النظام المتمركزة في الفوج 46 بريف حلب الغربي.

وقتل قيادي في الأسايش برفقة ابن عمه جراء إطلاق النار عليه في قرية الزر بريف دير الزور الشرقي.

كما قتل 11 عنصر في قوات النظام والدفاع الوطني، بينهم ضابط برتبة عميد وهو قائد الفوج 137، بكمين جديد لتنظيم “الدولة الإسلامية” بالقرب من منطقة فيضة ابن موينع في بادية الميادين بريف ديرالزور الشرقي، وذلك أثناء توجه الرتل لتمشيط المنطقة.

في حين قتل 10 أشخاص في القصف الإسرائيلي الذي استهدف مركز للدفاع الجوي التابع للنظام السوري ومواقع ونقاط ومستودعات ذخائر وأسلحة للميليشيات الموالية لإيران وحزب الله اللبناني في منطقة مطار دمشق الدولي ومحيطه ومنطقة السيدة زينب والكسوة ومواقع أخرى جنوب وجنوب غرب العاصمة دمشق عند الحدود الإدارية مع القنيطرة.

وهم: 3 منهم سوريين وهم من ضباط وعناصر الدفاع الجوي، والبقية هم 5 يرجح أنهم من جنسيات إيرانية تابعين لفيلق القدس، واثنان لا يعلم فيما إذا كانا من الجنسية اللبنانية أو العراقية.