31 قضوا أمس بينهم 11 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و15 شخصاً استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق

ارتفع إلى 5 عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة إدلب استشهد 3 مواطنين هم مواطن استشهد متأثراً بجراح أصيب بها جراء إطلاق النار عليه من قبل قوات حرس الحدود التركية، أثناء محاولته العبور باتجاه أراضيها منذ أيام، ومواطنان استشهدا جراء قصف من قبل قوات النظام استهدف مناطق في بلدة بداما في الريف الغربي لجسر الشغور

 

وفي محافظة درعا استشهد مواطنان اثنان هما طفل استشهد جراء قصف قوات النظام لمناطق في بلدة الحارة بريف درعا الشمالي صباح اليوم، وشاب قضى جراء اغتياله من قبل مسلحين مجهولين في مدينة الصنمين الواقعة في الريف الشمالي لدرعا

 

و5 من عناصر الدفاع المدني اغتيلوا من قبل مسلحين مجهولين، في مقرهم بمنطقة تل حديا الواقعة بالقرب من اتستراد حلب – دمشق الدولي، في ريف حلب الجنوبي

 

كما استشهد وقضى 5 أشخاص على الأقل جراء التفجير في منطقة شارع الثلاثين، وسط مدينة إدلب، والذي رجحت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنه ناجم عن تفجير آلية مفخخة، في المنطقة

 

و11 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 5 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.