31 قضوا أمس بينهم 4 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و25 شخصاً استشهدوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
ففي محافظة حلب استشهد وقضى مواطنان اثنان هما مقاتل من فصيل مقاتل قضى جراء إصابته برصاص قناصة النظام في منطقة الليرمون بضواحي مدينة حلب، ورجل استشهد جراء إصابته بانفجار في مدينة منبج استهدف سيارته
كما قتل عنصر من أحرار الشرقية جراء اقتتال مع جيش الإسلام في مدينة عفرين.
بينما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهداف مسلحين مجهولين لسيارة على طريق الجانودية في الريف الشمالي لمدينة جسر الشغور، في القطاع الغربي من ريف إدلب، ما تسبب بقتل شخصين يرجح أنهما مقاتلان
فيما قتل 15 على الأقل من عناصر التنظيم في اشتباكات بين الطرفين في منطقة البحرة بمحيط الجيب الأخير للتنظيم عند ضفة الفرات الشرقية
في حين قتل 5 عناصر من التنظيم في اشتباكات على محاور في بادية السخنة بريف حمص الشرقي
و4 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل
ولقي ما لا يقل عن 2 عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.