41 قضوا أمس بينهم عنصران من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و39 شخصاً استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
كما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن محاولة اغتيال نفذها مسلحون مجهولون مساء أمس الخميس في الريف الدرعا طالت أحد القادة السابقين لدى فصائل المصالحة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن مسلحين مجهولين حاولوا مساء الخميس اغتيال قيادي سابق من “جيش المعتز بالله” ممن أجرى مصالحة وتسوية وذلك في بلدة طفس بريف درعا، حيث جرى إطلاق النار عليهم في البلدة، الأمر الذي تسبب بمقتل مرافق القيادي، كما اغتال مسلحون مجهولون عنصراً من صف ضباط مخابرات النظام العسكرية، وهو من المسؤولين الذين قاموا بعمل “تسويات ومصالحات”، في بلدة اليادودة بريف درعا الشمالي الغربي، حيث تبنت ما يسمى “المقاومة الشعبية” قتله عن طريق قنصه، على طريق الخمان في أطراف بلدة طفس
بينما قتل 34 مقاتلاً على الأقل من التنظيم، فيما قضى 3 مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية في الاشتباكات ذاتها في ريف دير الزور الشرقي
وعنصران من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل