44 قضوا أمس بينهم 21 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و7 أشخاص استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

5

ارتفع إلى 9 بينهم مقاتلان اثنان عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة دمشق استشهد 6 مواطنين بينهم سيدتان جراء القصف الصاروخي والجوي على مناطق في مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق،

 

وفي محافظة درعا استشهدت مواطنة متأثرة بإصابتها في قصف سابق لقوات النظام بصواريخ يعتقد أنها من نوع أرض – أرض، على مناطق في درعا البلد بمدينة درعا

 

وفي محافظة حماة قضى مقاتل من جيش العزة جراء قصف من قبل قوات النظام طال منطقة اللطامنة في الريف الشمالي لحماة

 

وفي محافظة اللاذقية قضى مقاتل من فصيل مقاتل جراء قصف من قبل قوات النظام طال مناطق في ريف اللاذقية الشمالي

 

وفي محافظة القنيطرة استشهد شاب جراء قصف قوات النظام لمناطق في بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة

 

بينما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام عناصر تابعين لهيئة تحرير الشام بتنفيذ عملية إعدام في مدينة إدلب، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام تحرير الشام، بإعدام 4 أشخاص بتهمة “تنفيذ عمليات اغتيال وتفجيرات””، وجرت عملية تنفيذ الإعدام، في منطقة الساعة وسط مدينة إدلب

 

كما ارتفع إلى 28 على الأقل عدد عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها من الجنسية السورية، ممن قتلوا جراء الانفجارات التي شهدتها مستودعات للذخيرة والوقود في مطار حماة العسكري الواقع إلى الغرب من مدينة حماة،

 

بينما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استهدف مسلحين مجهولين لـ 5 عناصر من اللجنة الأمنية في مدينة إدلب، ليفارق العناصر الخمسة حياتهم على الفور، بينما أطلق مسلحون مجهولون النار على حاجز تابع لهيئة تحرير الشام في منطقة الزعينية بالريف الغربي لمدينة جسر الشغور، قضى على إثرها عنصران

 

و4 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 3 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.