47 قضوا أمس بينهم 6 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و32 شخصاً استشهدوا في سقوط قذائف وقصف جوي وظروف أخرى

18

ارتفع إلى 25 بينهم مقاتلان اثنان عدد الذين انضموا يوم أمس الاثنين إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة دير الزور استشهد 14 مواطناً جراء إصابتهم بعدد من القذائف التي أطلقها تنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق في شارع الوادي الواقع في حي الجورة الذي تسيطر عليه قوات النظام بمدينة دير الزور

 

وفي محافظة حمص استشهد 5 مواطنين هم رجل ومواطنتان وطفل من عائلة واحدة، إضافة لطفل آخر جراء قصف لتنظيم “الدولة الإسلامية” استهدف مناطق في بلدة المخرم الفوقاني التي تسيطر عليها قوات النظام في الريف الشرقي لحمص

 

وفي محافظة درعا استشهد 5 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل استشهدا في قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا، وطفل ورجل استشهدا في قصف لقوات النظام على مناطق في مدينة درعا، ومواطنة استشهدت متأثرة بإصابتها في قصف سابق بالبراميل المتفجرة على إبطع.

 

وفي محافظة إدلب عثر على جثمان رجل على طريق حنان – حارم بريف ادلب الشمالي، ولم ترد معلومات عن ظروف مقتله حتى اللحظة.

 

كما استشهد رجل من بلدة بقرص متأثرا بجراح أصيب بها، جراء قصف طائرات التحالف الدولي منذ عدة أيام لمناطق في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي، كما استشهد رجلان اثنان جراء إصابتهما في قصف من قبل طائرات التحالف الدولي على مناطق في بلدة المنصورة الواقعة في الريف الغربي للرقة، كذلك استشهد وقضى ما لا يقل عن 5 أشخاص جراء قصف من قبل طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي على أماكن في منطقة الحسو بالريف الجنوبي لمدينة الحسكة.

 

فيما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية”، أعدم فتى وهو شقيق عامل في دار العدل في حوران عقب اعتقاله على يد التنظيم منذ عام ونصف.

 

و6 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وفي استهدافهم بريف حماة الشمالي

 

ولقي ما لا يقل عن 7 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.