5 أشخاص قضوا وقتلوا واستشهدوا في ظروف مختلفة بمناطق سورية عدة

19

 

حيث وثّق المرصد السوري وفاة طفل في السابعة من عمره متأثرًا بجراحه التي أصيب بها، عندما كان يبلغ من العمر نحو شهرين، بعد غارة جوية نفذتها مقاتلات النظام الحربية، على أحياء في مدينة درعا في نيسان/أبريل من العام 2014، ليفارق الحياة، وهو يتلقى العلاج في إحدى مشافي العاصمة المصرية.

وشاب من أبناء مدينة داعل في ريف درعا، استشهد تحت التعذيب في أقبية النظام السوري، ووفقًا لنشطاء المرصد السوري، فإن الشاب كان قد اُعتقل قبل نحو 3 سنوات، عند ذهابه لإجراء مايعرف بـ”التسوية” قبل أن يتم إبلاغ ذويه بوفاته قبل أيام.

وعُثر على جثة مواطن، مقتول رميًا بالرصاص على يد مجهولين، بحسب نشطاء المرصد السوري، وذلك في قرية الجاسمي بريف دير الزور الشمالي.

توفي شاب يعمل متطوع في منظمة إنسانية، متأثرًا بجراحه التي أصيب بها منذ 24 يومًا، جراء تعرضه لعملية تشليح من قبل مسلحين مجهولين في قرية كفريحمول ضمن مناطق نفوذ هيئة تحرير الشام في ريف إدلب.

وقُتل شخص من أبناء أم الميادن بريف درعا الشرقي، جراء إطلاق رصاص عليه من قبل مسلحيّن يستقلان دراجة نارية على طريق أم الميادن-النعيمة، يذكر أن القتيل يعمل ضمن “فوج إطفاء درعا المدينة”