53 قضوا أمس بينهم 10 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، ونحو 35 استشهدوا في قصف للتحالف الدولي وسقوط قذائف وقصف لقوات النظام وظروف أخرى

19

ارتفع إلى 22 عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة حمص استشهد 7 مواطنين هم رجلان وفتى ومواطنة استشهد جراء قصف من قبل قوات النظام والقصف من قبل الطائرات الحربية على الطيبة وكفرلاها بمنطقة الحولة وبلدة الزعفرانة ومدينة تلبيسة، ومواطنان اثنان استشهدا جراء سقوط قذائف صاروخية على مناطق في مدينة حمص، ورجل استشهد متأثرا بإصابته في قصف جوي سابق على مدينة إدلب

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 5 مواطنين هم رجل وزوجته وطفلاهما، أحدهم جثته مشوهة استشهدوا في قصف لقوات النظام على مدينة حمورية، ورجل ومواطنة استشهدا في قصف لقوات النظام على مدينة زملكتا

 

وفي محافظة حماة استشهد 5 مواطنين بينهم طفل وفتى ومن ضمنهم 4 من عائلة واحدة جراء قصف للطائرات الحربية على مناطق في بلدة عقيربات واماكن أخرى في الريف الشرقي لحماة.

 

وفي محافظة دير الزور استشهد 3 مواطنين جراء قصف طائرات حربية لا يعلم ما إذا كانت روسية، استهدفت منطقة مخيم للنازحين من السخنة، في بادية الخريطة بالريف الغربي لدير الزور

 

وفي محافظة الرقة استشهدت سيدة ووالدتها جراء إصابتهما بانفجار لغم بهما خلال محاولتها الفرار من مناطق سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” في المدينة، والوصول إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في المدينة

 

كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد ما لا يقل عن 8 مدنيين بينهم 3 أطفال ومواطنتان جراء قصف من قبل طائرات التحالف الدولي على مدينة الرقة.

 

كما قضى وقتل 3 أشخاص على الأقل في تفجير آلية مفخخة في ضاحية تشرين بالقسم الشرقي من مدينة اللاذقية.

 

و9 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”

 

ولقي ما لا يقل عن 11 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.