55 قضوا أمس بينهم 16 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و39 استشهدوا وقضوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية.
ففي محافظة إدلب استشهد 18 مواطن، وهم 12 بينهم خمسة أطفال و مواطنتان على الأقل استشهدوا جراء مجزرة نفذتها طائرات النظام الحربية استهدفت مناطق في بلدة أورم الجوز بريف إدلب الغربي، و4 مواطنيين بينهم طفلان اثنان جراء استهداف الطائرات الحربية مناطق في بلدة كفروما جنوب إدلب، ومتطوع في الدفاع المدني استشهد جراء قصف الطائرات الحربية الروسية لمناطق في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ومواطن استشهد جراء الغارات الحربية على بلدة جبالا بريف إدلب الجنوبي.
وفي محافظة دير الزور استشهد مواطن جراء إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين يستقلان دراجة نارية وذلك بالقرب من معمل السجاد ببلدة الشحيل بريف ديرالزور الشرقي.
كما جرى العثور على جثة عنصر من “الشرطة” مقتولاً بطلق نار وجرى رمي جثته عند أطراف بلدة الراعي بريف حلب الشمالي الشرقي.
و4 عناصر من هيئة تحرير الشام بينهم قياديان اثنان قتلوا جراء استهداف مقر لهم من قبل طائرات النظام الحربية في بلدة مورك شمال حماة.
و7 مقاتلين هم (4 من الجهاديين و3 من الفصائل) قضوا وقتلوا جراء اشتباكات مع قوات النظام وقصف جوي على محور القصابية جنوب إدلب.
فيما قتل قيادي في المليشيات الموالية للنظام السوري واستشهدت طفلة جراء استهداف سيارة القيادي في منطقة سعسع الواقعة على الحدود مع الجولان المحتل ولبنان.
وعنصر من المخابرات الجوية في قوات النظام جراء إطلاق النار عليه من قبل مجهولين لى حاجز المثلث شمال بلدة خربة الغزالة بريف محافظة درعا.
في حين قتل 5 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها خلال اشتباكات مع الفصائل والمجموعات الجهادية في محور القصابية جنوب إدلب.
كما قتل 9 من المليشيات الموالية للنظام جراء هجوم لتنظيم “الدولة الإسلامية” على بادية البوكمال شرق دير الزور.
بينما قتل 6 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” جراء قصف واشتباكات مع قوات النظام في بادية البوكمال بريف دير الزور الشرقي.