56 قضوا أمس بينهم 17 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و10 أشخاص استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وظروف أخرى

27

ارتفع إلى 15 بينهم 5 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الأحد إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة ريف دمشق استشهد 7 مواطنين بينهم 4 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية وريف حماه، ومواطنة ورجل استشهدا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة أوتايا، ومعلمة استشهدت إثر إصابتها برصاص قناص في محيط مشفى تشرين العسكري الخاضع لسيطرة قوات النظام بمنطقة ضاحية الأسد.

وفي محافظة حلب استشهد 4 مواطنين بينهم 3 أطفال من عائلة واحدة، جراء قصف الطائرات الحربية لمناطق في ريف المهندسين بريف حلب الغربي

وفي محافظة دمشق استشهد مواطنان اثنان هما مقاتل من الفصائل الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في أطراف العاصمة، وطفل من حي جوبر استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها قبل أيام جراء قصفٍ جويٍّ على مناطق في الحي.

وفي محافظة درعا استشهد رجل جراء إصابته برصاص قناص في حي درعا البلد بمدينة درعا.

وفي محافظة الرقة استشهد رجل إثر انفجار لغم أرضي به في قرية خنيز بريف الرقة الشمالي.

وقضى 11 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

و8 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

وقتل ما لا يقل عن 9 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.

ولقي ما لا يقل عن 13 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.