59 قضوا أمس بينهم 10 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و7 أشخاص استشهدوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

7

 ارتفع إلى 7 عدد الذين انضموا يوم أمس الأحد إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة درعا استشهد 5 مواطنين بينهم مواطنتان استشهدوا جراء الغارات التي استهدفت كل من الصورة والحراك وعلما

 

وفي محافظة السويداء استشهد شاب جراء انفجار عبوة ناسفة كان زرعها تنظيم “الدولة الإسلامية” في وقت سابق، على الطريق الواصل بين آبار الرشيدة وقرية طربا

 

وفي محافظة دمشق استشهد طفل جراء إصابته بانفجار لغم، في بلدة مسرابا الواقعة في غوطة دمشق الشرقية

 

بينما اغتال مسلحون مجهولون قيادياً محلياً في هيئة تحرير الشام، بإطلاق النار عليه خلال توجهه على طريق الشيخ علي في ريف حلب الغربي، وأكدت مصادر متقاطعة أن القيادي هو نائب مسؤول التفخيخ في هيئة تحرير الشام

 

كما أقدم تنظيم “الدولة الإسلامية” على إعدام شخص من مدينة البوكمال وهو مقاتل سابق من الفصائل، حيث جرت عملية الإعدام رمياً بالرصاص في بلدة السوسة الخاضعة لسيطرة التنظيم في القطاع الشرقي من ريف دير الزور

 

كما قضى عنصر من قوات سوريا الديمقراطية بإطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين في بادية بلدة خشام الواقعة في الريف الشرقي لدير الزور، كما قضى عنصر آخر جراء إطلاق الرصاص عليهما من قبل مسلحين مجهولين أثناء خروجهما من حقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي، في حين قضى 4 مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية خلال اشتباكات مع عناصر رفضوا تسليم أنفسهم، من لواء ثوار الرقة الذي كان متواجداً داخل مدينة الرقة

 

فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 6 على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها من السوريين وغير السوريين، إضافة لمقتل 31 على الأقل من عناصر التنظيم، خلال معارك في مثلث التي تو – البوكمال – الحدود العراقية

 

و4 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 3 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.