62 قضوا أمس بينهم 7 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و12 شخصاً استشهدوا في قصف جوي ولقوات النظام وظروف أخرى

22

ارتفع إلى 4 عدد الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة ريف دمشق استشهد مواطنان اثنان هما طفل ومواطنة جراء القصف الجوي الذي استهدف مدينة دوما

وفي محافظة حمص استشهد رجل من بلدة كفرلاها بمنطقة الحولة بريف حمص الشمالي، متأثراً بجراح أصيب بها، جراء قصف قوات النظام على مناطق في البلدة.

وفي محافظة الرقة استشهد مواطن إثر انفجار لغم أرضي بهم في الأراضي الزراعية قرب بلدة العكيرشي بريف الرقة.

فيما قضى نقيب منشق عن قوات النظام جراء إصابته في محيط منطقة الهلالية إثر استهدافه من قبل قوات النظام

كذلك ارتفع إلى 8 هم رجل و3 من أطفاله بالإضافة لزوجة أخيه واثنين من أطفالها وطفل آخر جراء قصف من طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي استهدفت أماكن في قرية الزيانات بريف مدينة الشدادي الجنوبي

كما استشهدت سيدة واثنين من أطفالها جراء قصف للقوات التركية على مناطق في قرية كفرانطوان بريف حلب الشمالي.

في حين أكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن 9 أشخاص قضوا في التفجير الذي استهدف معهداً شرعياً يتبع لهيئة تحرير الشام في منطقة القنيطرة القريبة من بلدة حفسرجة بريف إدلب الشمالي الغربي، ومن ضمن الأشخاص الذين قضوا 5 قياديين شرعيين من جنسيات سورية وجزائرية ومصرية وليبية وخليجية، ومن بين البقية الذين قضوا طلاب كانوا يتلقون دروساً في المعهد

كما وثق المرصد السوري 10 مقاتلين على الأقل من مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية قضوا جراء إصابتهم في قصف وتفجيرات واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، في حين وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان 21 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” قضوا في قصف واشتباكات وضربات للتحالف بمدينة الرقة

و7 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” واشتباكات مع الفصائل

ولقي ما لا يقل عن 6 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.