67 قضوا أمس بينهم 17 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و16 استشهدوا في قصف جوي وقصف تركي وانفجارات وظروف أخرى.
ارتفع إلى 11 بينهم 3 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة درعا استشهد 4 مواطنين هم طفل ورجل استشهدا متأثرين بجراحٍ أصيبا بها جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في حي درعا البلد بمدينة درعا، ورجل من بلدة الشجرة استشهد إثر إصابته برصاص قناص في بلدة اليادودة، ورجل من بلدة إزرع استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.
وفي محافظة إدلب استشهد 4 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية أحدهم قيادي جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في ريف إدلب الجنوبي، وشاب استشهد جراء قصف لقوات النظام على مناطق في قرية سفوهن.
وفي محافظة حماة استشهد مواطنان اثنان جراء قصف لطائرات حربية على مناطق في قرية التوبة بريف حماة الشمالي
وفي محافظة حلب استشهد طفل دون سن الـ 18، جراء إصابته بانفجار قنبلة لم تكن قد انفجرت في وقت سابق، في قرية السميرية بالريف الجنوبي لحلب.
وفي محافظة ريف دمشق استشهد طفل جراء إصابته في قصف لقوات النظام على مناطق في بلدة بقين بريف دمشق الشمالي الغربي
في حين استشهد ما لا يقل عن 6 مواطنين جراء القصف التركي المدفعي والغارات من قبل الطائرات التركية على مناطق في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، كما استشهد مواطنان بانفجار ألغام في منطقة بزاعة
ومقاتل من تنظيم “الدولة الإسلامية” من محافظة حماه قتل خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حمص الشرقي.
فيما ثق المرصد السوري لحقوق الإنسان 5 مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية ممن قضوا في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف الرقة.
و6 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا في قصف واشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية بريف الرقة.
وقضى 5 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 6 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.
ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.