70 قضوا أمس بينهم 18 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و13 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وتحت التعذيب وفي ظروف أخرى و15 استشهدوا في ضربات لطائرات حربية على ريف الرقة.

47

ارتفع إلى 14 بينهم مقاتل واحد عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الجمعة إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة حلب استشهد 8 مواطنين بينهم طفلان ومواطنة استشهدوا جراء قصف الطائرات الحربية لمناطق في أحياء القاطرجي والشعار وطريق الباب بالقسم الشرقي من مدينة حلب،

 

وفي محافظة حماة استشهد 4 مواطنين هم 3 رجال استشهدوا تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل استشهد إثر قصفٍ جوي على مناطق في بلدة اللطامنة.

 

وفي محافظة درعا استشهد مقاتل من الفصائل الإسلامية متأثراً بجراحٍ أصيب بها في وقت سابق خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف القنيطرة.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد طفل متأثراً بجراحٍ أصيب بها منذ عدة أسابيع جراء قصف الطيران الحربي لمناطق في خان الشيح.

 

و15 شخصاً بينهم مواطنتان وطفلان اثنان استشهدوا جراء مجزرة نفذتها طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي استهدفت مناطق في قرية الدهام بريف السلوك في ريف الرقة الشمالي الشرقي.

 

وعنصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” فجر نفسه بحزم ناسف في أطراف ريف حماة الشرقي.

 

واستشهد 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 7 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

حلب 2 – حمص 2 – حماة 3

 

ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.