70 قضوا أمس بينهم 29 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و10 مواطنين استشهدوا في ظروف مختلفة في عدة مناطق

26

ارتفع إلى 4 بينهم مقاتل واحد عدد الذين انضموا يوم أمس الأربعاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة حماة قضى مواطنان اثنان جراء قصف من قبل قوات النظام على مناطق في قرية الحويجة الواقعة في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي

 

وفي محافظة حلب قضى قيادي من فيلق الشام جراء قصف من قوات النظام بصاروخ موجه، على سيارة تابعة للفيلق في محيط قرية خلصة بريف حلب الجنوبي

 

وفي محافظة درعا عثر على جثة شخص عند أطراف بلدة صيدا بريف درعا الشرقي، دون معلومات إلى الآن عن ظروف وطبيعة مقتله.

 

كما أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن ما لا يقل عن 5 مواطنين تأكد استشهادهم، جراء القصف من قبل طائرات يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي، والتي استهدفت منطقة السرجية في القطاع الجنوبي من ريف محافظة الحسكة

 

كما اغتال مسلحون مجهولون رئيس لجنة التفاوض عن مدينة الضمير، المعروف بـ “شاهر جمعة” فيما أصيب أحد أعضاء لجنة التفاوض المعروف باسم حسين شعبان، حيث جرى إطلاق النار عليهما من قبل المسلحين المجهولين الذين لاذوا بالفرار

 

فيما قتل ما لا يقل عن 13 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” المهاجمين، نتيجة عمليات القصف المكثفة من قبل قوات النظام، وتنفيذ الطائرات الحربية غارات مكثفة استهدفت مواقع هجوم التنظيم في الميادين والمواقع التي سيطر عناصره عليها

 

كذلك قضى 7 مقاتلين على الأقل من هيئة تحرير الشام جراء إصابتهم في اقتتال مع احرار الشام التي قضى منها 4 مقاتلين بينهم قيادي وعنصر آخر أعدما من قبل هيئة تحرير الشام

 

و29 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 6 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم