71 قضوا أمس بينهم 20 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و51 أشخاص استشهدوا وقضوا وقتلوا في مناطق وظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

49

ففي محافظة حلب استشهد 15 مواطنين، هم: 9 بينهم 6 أطفال و مواطنتين ورجل جراء غارات الطائرات الحربية الروسية على بلدة أبين بريف حلب الغربي، و3 بإلقاء الطائرات المروحية براميل متفجرة على بلدة أبين غرب حلب، ورجل وطفل بقصف طائرات النظام الحربية على الأتارب، ومواطن بقصف جوي روسي على مدينة الأتارب أيضاً.

وفي محافظة إدلب استشهد طفل جراء قصف جوي من قبل طائرات النظام الحربية على مخيم للنازحين في قرية كفرعروق بريف إدلب الشمالي.

في حين استشهد وقضى 6 مواطنين جراء انفجار سيارة مفخخة على طريق راجو في مدينة عفرين.

وتوفي طفل نازح مع عائلته من معرة النعمان إلى “مخيم القطري” في ريف اعزاز بسبب البرد وحالة الصقيع الذي تسود معظم مناطق سورية وسط انعدام تام لأي نوع من أنواع التدفئة ومقومات الحياة، وذلك في 8 فبراير الجاري.

كما توفيت طفلة متأثرة بالحروق التي تعرضت لها يوم أمس الأحد نتيجة احتراق خيمتها بمخيم الزيتون بقرية الشيخ بحر بريف إدلب.

وأبلغت مصادر موثوقة “المرصد السوري” أن عناصر من خلايا تنظيم ” الدولة الإسلامية” اقتحموا منزل مواطن في قرية الحوايج بريف ديرالزور الشرقي، ومن ثم اقتادوه إلى بادية القرية، وبعد ذلك قاموا بقطع رأسه بأداة حادة ثم جلبوا جثته إلى وسط القرية وأطلقوا النار بالهواء بتهمة التعامل مع “قوات سوريا الديمقراطية”، جدير بالذكر أن المواطن يعمل موظف بقناة الري لدى مجلس ديرالزور المدني وهو نازح من أبناء مدينة ديرالزور.

كذلك قتل 6 جنود أتراك جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على مطار تفتناز العسكري الذي تنتشر فيه القوات التركية

أيضاً قتل شخص مجهول الهوية جراء انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة كان يستقلها الشخص قرب صالة الجلاء في حي المزة بالعاصمة دمشق

وقتل عنصرين في قوات سوريا الديمقراطية بعد استهدافهما بالرصاص من قبل مجهولان يستقلان دراجة نارية في مدينة الشحيل بريف دير الزور الشرقي. يذكر أنهما كانا عنصران في تنظيم “الدولة الإسلامية” قبل أن ينتسبا إلى قوات “قسد”.

بينما قتل 19 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء المعارك الدائرة بريف حلب

في حين قتل 18 مقاتل من المجموعات الجهادية جراء القصف الجوي والاشتباكات مع قوات النظام بريف حلب