73 قضوا أمس بينهم 13 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و26 مدنياً استشهدوا في قصف جوي وقصف تركي وانفجارات وظروف أخرى
ارتفع إلى 20 بينهم مقاتلان اثنان عدد الذين انضموا يوم أمس الأحد إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة حماه استشهد 10 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من جيش العزة قضيا في قصف جوي على مناطق في ريف حماة الشمالي، و8 أشخاص بينهم 3 مواطنات وطفلان إثر قصفٍ للطيران الحربي على أماكن في منطقة البلعاس بريف حماة الشرقي.
وفي محافظة دير الزور استشهد 9 مواطنين على الأقل هم سيدة و4 من أولادها الذكور وابنتها وحفيدها استشهدوا في قصف للطائرات الروسية على مناطق في حي العمال بمدينة دير الزور، وشخصان استشهدا في قصف سابق على مناطق في شمال مدينة دير الزور
وفي محافظة درعا استشهدت مواطنة من بلدة المزيريب إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة طفس.
في حين استشهدت مواطنتان شقيقتان جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم “الدولة الإسلامية” في قرية مغيرة بريف بلدة عين عيسى الواقعة شمال الرقة.
وقضى رجل في بلدة الفوعة، جراء إصابته بإطلاق نار من قبل الفصائل الإسلامية في البلدة الواقعة بالريف الشمالي الشرقي لمدينة إدلب.
وطفلان استشهدا جراء إصابتهما في قصف تركي على مناطق في مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.
فيما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مسؤول مكتب الزكاة لدى تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف دير الزور الغربي قتل رفقة زوجته واثنين من أطفاله وذلك جراء قصف طائرات حربية على مناطق في بلدة الخريطة بريف دير الزور الغربي
ومقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية استشهدا خلال اشتباكات مع تنظيم ” الدولة الإسلامية” في القلمون الشرقي بريف دمشق.
و3 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع الفصائل المقاتلة الإسلامية بالقلمون الشرقي،
كذلك ارتفع إلى 206 عدد عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات سورية وغير سورية، بينهم عدد من القادة الميدانيين أحدهم مسؤول العقارات في “ولاية الخير”
فيما قتل 10 من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حلب وبمدينة دير الزور وريف حمص
كذلك قتل 13 من عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها قضوا في قصف واشتباكات مع الفصائل المقاتلة والإسلامية وتنظيم “الدولة الإسلامية” في عدة مناطق سورية.