75 قضوا أمس بينهم 35 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و6 أشخاص استشهدوا وقضوا في قصف جوي وبطلقات نارية وعلى يد لواء مبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية”.
ارتفع إلى 13 مواطناً بينهم 8 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الجمعة إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة إدلب استشهد 7 مواطنين بينهم 6 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريفي اللاذقية الشمالي وريف حلب، ورجل من قرية الدرية استشهد إثر إصابته برصاصا حرس الحدود التركي عند محاولته اجتياز الحدود.
وفي محافظة حمص استشهد 3 مواطنين بينهم مقاتل من الفصائل الاسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط مخيم حندرات بريف حلب الشمالي، ورجل وابنه استشهدا جراء قصف طائرات حربية لمناطق في مدينة الرستن.
وفي محافظة حماة استشهد طفل جراء قصف للطيران المروحي على مناطق في قرية الشطيب.
وفي محافظة دمشق استشهد رجل من مخيم اليرموك جراء إصابته برصاص قناص واتهم نشطاء تنظيم “الدولة الإسلامية ” بإطلاق النار عليه وقتله.
وفي محافظة درعا استشهد مقاتل من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع لواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” بريف درعا الغربي.
وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة، أن لواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية” أعدم شخصاً قرب مسجد صلاح الدين في بلدة الشجرة بريف درعا الغربي، وذلك رمياً بالرصاص بتهمة “إدخال عناصر جبهة النصرة إلى بلدة جملة لتنفيذ عملية اغتيال ابو علي البريدي القائد السابق للواء الملقب بـ”الخال” ومجموعة من قيادات اللواء”.
و5 عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” قتلوا، و3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة قضوا، خلال قصف واشتباكات متبادلة بين الطرفين في ريف حلب الشمالي.
و15 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 17 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::
دمشق وريفها 3 – حمص 1 – حلب 10 – حماة 2- القنيطرة
ولقي ما لا يقل عن 18 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.
كما قتل 3 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.