75 قضوا أمس بينهم 18 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و29 شخصاً استشهدوا وقضوا في قصف جوي وقذائف وبرصاص حرس الحدود وظروف أخرى
ارتفع إلى 11 بينهم مقاتل واحد عدد الذين انضموا يوم أمس الأحد إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة درعا استشهد 4 مواطنين بينهم مقاتل من الفصائل الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا، وناشط إعلامي وطبيب استشهدا جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة درعا، ومواطن استشهد إثر سقوط قذائف على مناطق في العاصمة.
وفي محافظة الرقة عثر على جثامين 4 أشخاص قرب الحدود السورية – التركية في الريف الشرقي لمدينة تل أبيض، واتهم أهالي حرس الحدود التركي بقتلهم ورمي جثثهم عند الشريط الحدودي.
وفي محافظة حماه استشهد شخصان اثنان جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في قرية أبو دالية.
وفي محافظة ريف دمشق استشهدت مواطنة في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة مضايا.
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان ما لا يقل عن 19 شخصاً استشهدوا وقضوا في ضربات جوية نفذتها طائرات حربية يرجح أنها تابعة للتحالف الدولي، استهدفت أماكن في منطقة الكسرات التي تتضمن منطقة كسرة الفرج وكسرة الشيخ جمعة والبحوث الزراعية والممتدة من ضفة الفرات الجنوبية وحتى اتستراد الباب – البوكمال، ومن بين المجموع للخسائر البشرية، ما لا يقل عن 8 مدنيين من أبناء محافظة حلب.
ومقاتل من هيئة تحرير الشام فجر نفسه بسيارة مفخخة في حي المنشية بمدينة درعا.
وجرى تشييع مقاتلين اثنين من قوات سوريا الديمقراطية في بلدة القحطانية (تربه سبيه) في ريف القامشلي الشرقي، كانا قضيا في القصف والتفجيرات والاشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف الرقة.
وقضى 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.
و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.
وقتل ما لا يقل عن 7 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.
ولقي ما لا يقل عن 16 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.