83 قضوا أمس بينهم 2 عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و80 شخصاً استشهدوا وقضوا وقتلوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
ففي محافظة إدلب اغتيل رائد الفارس وحمود جنيد من قبل مسلحين مجهولين أطلقوا النار عليهما في كفرنبل بريف معرة النعمان
وفي محافظة دير الزور استشهد رجل وابنه، نازحين من مدينة البوكمال، جراء انفجار لغم زرعه التنظيم في منطقة البصيرة بريف دير الزور الشرقي
وفي محافظة حلب استشهد طفل من ريف عفرين جراء إطلاق النار عليه من قبل مقاتل مهجر من ريف العاصمة دمشق وفقاً لاتهامات سكان من المنطقة.
بينما رصد المرصد السوري عملية إعدام جرت بحق شخص من بلدة كفرزيتا، كان أقدم في وقت سابق على “الاعتراف” بقتل شخص آخر من اللطامنة بالريف الشمالي لحماة، حيث كان جيش العزة ألقى القبض عليه وأخضعه للتحقيق لحين اعترافه بعملية القتل التي جرت في منطقة وادي العنز باللطامنة في ريف حماة الشمالي، والاستدلال على مكان وجود المغدور، الذي جرى رميه في بئر، وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري أن عملية الإعدام جرت اليوم الجمعة في أحد مقرات جيش العزة بالقرب من مدينة خان شيخون ضمن القطاع الجنوبي بريف إدلب
فيما استشهد 17 على الأقل بينهم 5 أطفال و3 مواطنات جراء قصف من طائرات التحالف الدولي على مناطق في بلدة الشعفة وأماكن أخرى من ريف دير الزور الشرقي ضمن جيب التنظيم
فيما قضى 30 على الأقل من قوات سوريا الديمقراطية جراء إصابتهم في قصف واشتباكات وتفجيرات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في ريف دير الزور الشرقي
كما قتل 27 على الأقل من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” في ضربات جوية مكثفة واشتباكات في محيط حقل التنك وجيب التنظيم الاخير بشرق الفرات
و2 عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل
ولقي ما لا يقل عن عنصر تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.