87 قضوا أمس بينهم 33 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام ورصاص قناصة وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

29

87 قضوا أمس بينهم 33 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و46 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام ورصاص قناصة وعلى يد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

 

ارتفع إلى 14 بينهم 7 مقاتلين عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

 

ففي محافظة حلب استشهد 4 مواطنين أحدهما مقاتل من الفصائل الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في يف حلب الجنوبي، ومواطنتان اثنتان جراء قصف طائرات حربية يرجح أنها روسية، على مناطق في بلدة بيانون بريف حلب الشمالي، وشاب استشهد جراء قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في مدينة مارع بالريف الشمالي لحلب،

 

وفي محافظة درعا استشهد 4 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية والمقاتلة استشهدا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، وطفلان شقيقان من بلدة داعل استشهدا جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في البلدة.

 

وفي محافظة اللاذقية استشهد 3 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والإسلامية، بينهم قيادي واثنان منهم من محافظة إدلب خلال قصف واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط قرية القصب بريف اللاذقية الشمالي.

 

وفي محافظة دمشق استشهد رجل متأثراً بجراح أصيب بها جراء إصابته بطلق ناري في أطراف العاصمة يوم أمس الأول.

 

وفي محافظة حماة استشهد مقاتل من الفصائل المقاتلة استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حماه.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد رجل من مدينة دوما جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في المدينة.

 

كما اغتال مسلحون مجهولون قيادياً في حركة أحرار الشام الإسلامية، وهو قائد كتيبة في الحركة، جراء استهداف سيارة كان يستقلها بريف إدلب الجنوبي الشرقي، حيث استهدفت السيارة بعبوة ناسفة قتلت القيادي

 

فيما علم نشطاء المرصد السوري لحقوق الانسان من مصادر موثوقة بريف دير الزور الشرقي، ان تنظيم “الدولة الاسلامية” أبلغ ذوي شاب معتقل لديه، بأنه قام بإعدامه، وأكدت المصادر أن التنظيم أعدم الشاب بتهمة “التواصل مع جبهة النصرة”.

 

كما قتل 3 أشخاص قالت مصادر أهلية، أنهم عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” كانوا متوارين في شرق مدينة تل أبيض الواقعة على الحدود السورية التركية بريف الرقة الشمالي، والتي تسيطر عليها الوحدات الكردية وفصائل مقاتلة مساندة لها، وذلك بعد هجوم نفذه عناصر قالت مصادر أنهم من التنظيم، استهدف مقراً لقوات الأمن الداخلي الكردية “الأسايش”، قبل 4 أيام.

 

كما فجر عنصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” نفسه بعربة مفخخة في محيط مطار دير الزور العسكري.

 

بينما تم توثيق استشهاد 9 مقاتلين على الأقل من وحدات حماية الشعب الكردي ممن قضوا خلال هجوم عنيف نفذه تنظيم “الدولة الإسلامية” على مدينة عين عيسى التي تسيطر عليها الوحدات الكردية وفصائل مساندة لها، حيث كان قد بدأ الهجوم فجر الـ 30 من شهر كانون الأول / ديسمبر من العام الفائتة 2015، كما تم توثيق استشهاد مقاتلة من وحدات المرأة التابعة لوحدات حماية الشعب الكردي خلال عمليات عسكرية في ريف الحسكة.

 

واستشهد 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و14 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية والمقيمين في سوريا، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 17 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

 

اللاذقية 2 –  حمص 1-  دمشق وريفها 2 – حلب 2 – حماة 4 – درعا 3 – دير الزور 3

 

ولقي ما لا يقل عن 16 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

 

كما قتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.