88 قضوا أمس بينهم 28 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و23 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وللتحالف الدولي وسقوط قذائف وظروف أخرى وظروف أخرى

17

ارتفع إلى 12 بينهم 7 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة درعا قضى 7 مقاتلين من الفصائل جراء إصابتهم في انفجار بمستودع للأسلحة في درعا البلد بمدينة درعا

وفي محافظة ريف دمشق استشهد مواطن ومواطنة جراء غارات نفذتها الطائرات الحربية مستهدفة مناطق بين عين ترما وزملكا في الغوطة الشرقية

وفي محافظة دير الزور استشهد مواطنان اثنان جراء قصف لتنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق في حي الجورة الخاضع لسيطرة قوات النظام في مدينة دير الزور.

وفي محافظة الحسكة استشهد شاب من قرية تتبع لمدينة المالكية “ديريك”، على يد حرس الحدود التركي، خلال محاولته العبور من الجانب التركي إلى الأراضي السورية، واتهم ذوو الشاب حرس الحدود التركي باعتقاله وتعذيبه وضربه حتى الموت، ورمي جثته على الحدود السورية – التركية، ومنعُ ذويه من الاقتراب من الجثة عبر استهداف مكان رميها في ريف مدينة المالكية “ديريك”.

كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان ارتفاع أعداد الشهداء في المدينة إلى 29 على الأقل قضوا خلال الـ 24 ساعة الفائتة، في مدينة الرقة، بينهم 9 مواطنات و14 طفلاً وطفلة دون سن الثامنة عشر، ومن ضمنهم 14 شخصاً من عائلة واحدة، استشهدوا جميعاً في القصف من قبل طائرات التحالف الدولي على المدينة، فيما استشهد طفلان اثنان، جراء تنفيذ طائرتين حربيتين بشكل متزامن، ضربات على مناطق في مدينة الميادين

كذلك علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قيادياً ميدانياً في فيلق الرحمن قضى متأثراً بإصابته التي تعرض لها خلال الاشتباكات بين فيلق الرحمن وجيش الإسلام في مزارع الأفتريس التي حاول جيش الإسلام السيطرة عليها

كما وثق المرصد السوري 10 مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية قضوا في القتال المستمر بمدينة الرقة ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

و28 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”

ولقي ما لا يقل عن 19 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.