95 قضوا أمس بينهم 28 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها,و32 شخصاً استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
ارتفع إلى 34 بينهم 9 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الأربعاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.
ففي محافظة درعا استشهد 33 مواطناً بينهم 9 مقاتلين من الفصائل المقاتلة والإسلامية قضوا في القصف والاشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و24 بينهم 10 أطفال و4 مواطنات استشهدوا القصف من قبل الطائرات الحربية والقصف من قبل قوات النظام على بلدات الطيبة وداعل ونوى وريف درعا الشرقي.
وفي محافظة حماة استشهد مواطن من بلدة حلفايا بريف حماة الشمالي، تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية
كما اغتال مسلحون مجهولون مقاتل من فصيل عامل بريف إدلب على الطريق بين عرب سعيد ومورين بريف إدلب
كما استشهد وقضى 12 شخصاً على الأقل بينهم 5 مقاتلين جراء التفجيرين اللذين ضربا مدينة عفرين عند ظهر اليوم الأربعاء الـ 27 من حزيران / يونيو الجاري من العام 2018، حيث ضرب أحد التفجيرين منطقة قرب دوار كاوا الحداد في وسط المدينة، فيما استهدف التفجير الآخر موقعاً بالقرب من مقر للقوات التركية على الطريق الواصل إلى مشفى ديرسم.
بينما حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، أكدت أن طائرات التحالف الدولي استهدفت بلدة هجين الواقعة في الريف الشرقي لدير الزور، حيث تسبب القصف بمقتل 3 من عناصر التنظيم أحدهم قيادي في مكتب العلاقات العامة للتنظيم، كذلك نفذت طائرة مسيرة ضربات استهدفت البادية الشمالية الشرقية لدير الزور، بعدد من الضربات التي تسببت بمقتل 12 على الأقل من عناصر التنظيم، حيث استهدفت الأخيرة تحركات للتنظيم في شمال شرق دير الزور.
و28 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل
ولقي ما لا يقل عن 5 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.