108 قضوا أمس بينهم 48 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و60 أشخاص استشهدوا وقضوا وقتلوا في مناطق وظروف مختلفة بعدة مناطق سورية

ففي محافظة حلب، استشهد 14 مدنيا، هم: 9 بينهم 4 أطفال و3 مواطنات بالقصف الذي استهدف سيارة نازحين في جمعية الرحال، وطفلان ومواطنة نازحة من ريف حماة جراء القصف على جمعية الأرمن، واثنان جراء القصف على محيط كفرناها

مقتل شاب مجهول الهوية برصاص مسلحين مجهولين في المنطقة الواقعة بين بلدتي الحوايج وذيبان بالمنطقة ذاتها. يذكر أن تلك المنطقة الخاضعة لنفوذ “قسد” تشهد نشاطا متزايدا لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”.

استشهاد مواطنين اثنين من أبناء بلدة إنخل بريف درعا، تحت وطأة التعذيب في سجن صيدنايا، بعد فترة اعتقال دامت أكثر من عام، فيما سلمت مؤسسات النظام ذويهما أوراق رسمية تثبت وفاتهما.

بينما قتل أحد عناصر الفرقة الرابعة التابعة لقوات النظام، برصاص مسلحين مجهولين، في منطقة الري الواقعة بين بلدتي اليادودة والمزيريب.

وأقدم مجهولون على اغتيال مقاتل سابق لدى الفصائل وذلك عبر إطلاق النار عليه أمام منزله الكائن بدرعا البلد في مدينة درعا

بينما قتل 30 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء المعارك الدائرة بريفي حلب وإدلب

في حين قضى وقتل 34 مقاتل (10 من الفصائل و24 من الجهاديين) جراء القصف الجوي والاشتباكات مع قوات النظام بريفي حلب وإدلب

أيضاً وثق المرصد السوري مقتل 4 من المليشيات الأجنبية الموالية للنظام باشتباكات واستهدافات في ريف حلب الجنوبي

كذلك قتل 8 أتراك هم 7 جنود ومدني يعمل معهم وذلك جراء قصف بري لقوات النظام على النقطة التركية في ترنبة غرب سراقب.

 
فيما قتل 13 عنصراً من قوات النظام بالقصف الصاروخي التركي، هم: 8 قتلوا بالقصف على مواقع لهم في إدلب، و3 بالقصف على ريف اللاذقية الشمالي، واثنين بالقصف على مواقع بريف حماة الشمالي