114 قضوا أمس بينهم 24 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و24 شخصاً استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق

25

ارتفع إلى 4 عدد الذين انضموا يوم أمس الأحد إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة الرقة استشهد مواطنان اثنان جراء انفجار ألغام بهما وسط في مدينة الرقة

 

وفي محافظة حماة استشهد شخص جراء قصف من قبل قوات النظام على مناطق في قرية القاهرة في سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي

 

وفي محافظة إدلب استشهد شاب إثر إصابته برصاص قوات حرس الحدود التركي، أثناء محاولته العبور إلى تركيا من بلدة دركوش بريف إدلب الشمالي الغربي.

 

كما قضى مقاتل جراء انفجار على الطريق الواصل بين إدلب ومعرة مصرين، في الريف الشمالي لإدلب، ناجم عن تفجير عبوة ناسفة بسيارة لمقاتلين من جيش مقاتل عامل في إدلب وريف حماة

 

في حين ارتفع إلى 28 على الأقل عدد من وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان ممن قضوا واستشهدوا جراء التفجير الذي ضرب مدينة إدلب، وهم 5 مدنيين على الأقل و10 من عناصر هيئة تحرير الشام وحراس السجن، و8 من السجناء ومعظمهم من خلايا تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، في حين لم تعلم إلى الآن هوية الجثامين الخمسة المتبقية

 

كما ارتفع إلى 177 عدد القتلى من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” ممن قتلوا خلال الفترة ذاتها، جراء القصف والاشتباكات والاستهدافات التي خلفت عشرات المصابين كذلك، منذ الـ 19 من نيسان / أبريل من العام الجاري 2018، كما ارتفع 215 قتيلاً على الأقل من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، ممن قتلوا منذ يوم الخميس الـ 19 من نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري، بينهم 26 ضابطاً برتب مختلفة، ومن ضمنهم 9 جرى إعدامهم

 

كذلك وثق المرصد السوري مقتل ما لا يقل عن 18 عنصراً من تنظيم “الدولة الإسلامية” نتيجة الاشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية وقصف لطائرات التحالف الدولي على أطراف منطقة البحرة في الريف الشرقي لدير الزور

 

و4 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل

 

ولقي ما لا يقل عن 3 مقاتلين من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.