153 قضوا أمس بينهم 48 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و29 مواطناً استشهدوا في قصف جوي وقصف لقوات النظام وتحت التعذيب ورصاص قناصة.

25

ارتفع إلى 74 بينهم 45 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة حلب استشهد 35 مواطناً بينهم 33 مقاتلاً من الكتائب المقاتلة والإسلامية استشهد 31 منهم في تفجير تتنظيم “الدولة الإسلامية” لعربتين مفخختين استهدفتا مقر كتيبة مقاتلة في حور كلس و”قوة رد المظالم” في مارع، بينهم قياديان اثنان في فصيلين إسلاميين، والاثنان الأخيران استشهدا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها بمدينة حلب، ورجل استشهد جراء إصابته برصاص قناص اثناء عبوره من الجهة الشرقية الى الغربية على ضفاف نهر الفرات قرب جرابلس، بعد تفجير التنظيم لجسرين على نهر الفرات قبل أسابيع، ورجل استشهد جراء قصف للطيران الحربي على مناطق في بلدة دير حافر.

وفي محافظة إدلب استشهد 17 مواطناً بينهم 4 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال قصف على مدينة إدلب ومحيطها وريفها واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في جنبو إدلب، وطفلان استشهدا جراء قصف جوي على مناطق في بلدة سرجة، وطفل ورجل استشهدا جراء قصف جوي على مناطق في مدينة معرة النعمان، و4 مواطنين استشهدوا جراء قصف بالبراميل المتفجرة على مانطق في بلدة كورين، ورجلان من مدينة معرة النعمان وريفها جراء قصف جوي على مناطق في مدينة إدلب، و 3 مواطنين بينهم سيدة، جراء قصف من قبل قوات النظام لمناطق في بلدة النيرب

وفي محافظة درعا استشهد 14 مواطناً بينهم 8 مقاتلين من الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف درعا، ورجل استشهد جراء قصف جوي على مناطق في مخيم درعا، ورجلان استشهدا إثر قصف جوي على مناطق في بلدة كفرشمس وريف درعا الشمالي الغربي، وسيدة استشهدت جراء قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة إنخل، ورجل استشهد إثر قصف جوي على مناطق في مدينة درعا، ورجل استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في قصف جوي سابق على مناطق في بلدة داعل.

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 5 مواطنين هم 4 رجال من مدينة الكسوة استشهدوا متأثرين بجراح أصيبوا بها قبل أيام جراء قصفٍ للطيران الحربي وقصفٍ لقوات النظام على مناطق في مدينة الكسوة، ورجل من مدينة الضمير استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

وفي محافظة دمشق استشهد مواطنان اثنان هما رجل من مخيم اليرموك استشهد متأثراً بجراح أصيب بها جراء قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مخيم اليرموك قبل أيام، وطفلة استشهدت جراء إصابتها برصاص قناص في مخيم اليرموك.

وفي محافظة الحسكة استشهد رجل من منطقة المخروم استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

ورجل من مخيم اليرموك فارق الحياة جراء سوء الأوضاع الصحية والمعيشية ونقص الدواء والعلاج اللازم.

و”أمير محلي” في جبهة النصرة لقي مصرعه في تفجير عربة مفخخة استهدفت “قوة رد المظالم” بمدينة مارع في ريف حلب الشمالي.

كما  لقي مقاتل من تنظيم “الدولة الاسلامية ” مصرعه يوم أمس جراء قصف الطيران الحربي لمناطق في بلدة عياش بريف دير الزور الغربي، كذلك لقي عنصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” سوري الجنسية مصرعه في اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين في حي الرشدية بمدينة دير الزور.

واستشهد 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

و21 على الأقل من قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

وقتل ما لا يقل عن 24 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجيش المهاجرين والأنصار وتنظيم “الدولة الإسلامية” واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في محافظات::

حلب 3 – اللاذقية 2 – درعا 7 – دمشق وريفها 4 –  الحسكة 3 – دير الزور 2 – حماة 2 – حمص 1

ولقي ما لا يقل عن 15 مقاتلاً من تنظيم جند الأقصى وجبهة النصرة وتنظيم “الدولة الإسلامية” وفصائل إسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

وقتل عنصران على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.

كما تم توثيق استشهاد رجلين من دمشق داخل المعتقلات الأمنية السورية بعد فقدانهم على حواجز لقوات النظام ومعارك مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في عدة مناطق سورية بوقت سابق.