33 قضوا أمس بينهم 10 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و23 استشهدوا وقتلوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية.
ففي محافظة إدلب استشهد 6 مواطنين، وهم 3 أشخاص بينهم طفل جراء قصف طائرات حربية روسية على بلدة كفرسجنة بريف إدلب الجنوبي، وطفلة جراء إلقاء الطيران المروحي براميل متفجرة على قرية بزابور بمنطقة جبل الأربعين، ومواطنة جراء إلقاء الطيران المروحي براميل متفجرة على معرة حرمة جنوب إدلب، وطفل جراء قصف طائرات النظام الحربية على بلدة سراقب بريف إدلب الشرقي
وفي محافظة حلب استشهد 3 مواطنين، هم مواطنة وطفل جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على بلدة جزرايا جنوب حلب، ورجل جراء قصف صاروخي نفذته قوات النظام على قرية كوسنيا بريف حلب الجنوبي
كما قضى اثنان جراء انفجار سيارة مفخخة بمدينة رأس العين (سري كانييه).
فيما قتل عنصر من قوات النظام جراء هجوم لمسلحين مجهولين على أحد الحواجز على اتستراد دمشق – السويداء
أيضاً رصد المرصد السوري عملية اغتيال نفذها مجهولان يستقلان دراجة نارية، طالت أحد أعضاء المجلس المدني بقرية “درنج” بريف دير الزور، حيث جرى قتله رمياً بالرصاص أمام منزله.
بينما قتل عنصرين من قوات النظام جراء اشتباكات عنيفة مع مسلحين محليين “خارجين عن القانون” في بلدة سلحب غرب حماة، كما خلفت الاشتباكات مقتل 4 من المسلحين.
في حين قتل 7 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها جراء هجوم الفصائل ومجموعات جهادية على محاور عدة بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
كذلك قضى 8 مقاتل (6 من الجهاديين و2 من الفصائل) جراء قصف جوي وبري واشتباكات مع قوات النظام بمحاور جنوب شرق إدلب.