60 قضوا أمس بينهم 25 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و13 شخصاً استشهدوا في قصف جوي وسقوط قذائف وبظروف أخرى

22

ارتفع إلى 13 عدد الشهداء الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة حلب استشهد 9 مواطنين هم 3 أشخاص جراء قصف للطائرات الحربية على مناطق في حي الشعار بمدينة حلب، ورجل استشهد في قصف جوي على مناطق في حي الميسر بمدينة حلب، و5 أشخاص بينهم رجل مسن وسيدة استشهدوا في سقوط قذائف على مناطق سيطرة قوات النظام في القسم الغربي من مدينة حلب.

وفي محافظة حماه استشهد 3 مواطنين هم رجل من قرية البويب استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية، ورجل من بلدة حلفايا استشهد إثر قصفٍ بالبراميل المتفجرة على مناطق في البلدة، ورجل استشهد جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في قرية مريجب الحملان.

وفي محافظة ريف دمشق استشهد طفل جراء إصابته برصاص قناص في مخيم الوافدين بالغوطة الشرقية،

كما قام تنظيم “الدولة الإسلامية” بإعدام شخص في مناطق سيطرته بريف دمشق رمياً بالرصاص بتهمة “الردة” وأنه من “عناصر الصحوات المفحوصين”، حيث أطلق عنصر من التنظيم النار على رأسه بعد أن ألبسه “اللباس البرتقالي”.

وقضى 8 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

في حين علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تأكد مقتل طيارين اثنين في صفوف سلاح الجو التابع لنظام بشار الأسد، إثر سقوط  طائرتهما فوق مدينة حلب، وأكدت مصادر موثوقة للمرصد السوري أن الطيارين الاثنين وهما ضابطان في سلاح الجو، قتلا إثر إسقاط طائرتهما جراء استهدافها من قبل الفصائل، خلال محاولتها الاقتراب من مطار حلب الدولي

وقتل ما لا يقل عن 9 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات::

حمص 3 – دمشق وريفها 1 – حلب 5

ولقي ما لا يقل عن 13 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.

كما قتل 3 عناصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وآسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة فتح الشام والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.