65 قضوا أمس بينهم 19 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و9 أشخاص استشهدوا وقضوا في قصف لقوات النظام وقصف جوي وظروف أخرى

30

ارتفع إلى 11 بينهم 7 مقاتلين عدد الذين انضموا يوم أمس الثلاثاء إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

 

ففي محافظة درعا استشهد 5 مواطنين بينهم مقاتلان اثنان من الفصائل الإسلامية استشهدا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة درعا، ومواطنة استشهدت جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في بلدة صيدا، وطفل استشهد في قصفٍ لقوات النظام على مناطق في أطراف درعا البلد بمدينة درعا، وطفل استشهد متأثراً بجراحٍ أصيب بها في وقت سابق إثر سقوط قذائف على مناطق في حي السحاري بمدينة درعا.

 

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 4 مواطنين بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية وأطراف العاصمة الشرقية، وطفلة استشهدت جراء قصفٍ لقوات النظام على مناطق في بلدة بقين.

 

وفي محافظة إدلب استشهد قيادي في فيلق الشام في مدينة سلقين جراء انفجار عبوة ناسفة بسيارة كان يستقلها بريف إدلب الشمالي.

 

وفي محافظة حماه استشهد قيادي في حركة إسلامية، متأثراً بجراح أصيب بها، جراء انفجار عبوة ناسفة منذ عدة أيام بسيارة كان يستقلها قرب قلعة المضيق، بريف حماة الغربي.

 

وأبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم “الدولة الإسلامية” عمد إلى إعدام شابين من ريف الشدادي الجنوبي، وأكدت المصادر أن الإعدام جرى بتهمة “العثور في هواتفهم على صور لمقرات الدولة الإسلامية في مركدة والدشيشة”، في حين جرى إعدامهم بمحافظة دير الزور.

 

وفارقت سيدة الحياة جراء سوء وضعها الصحي ونقص الأدوية والعلاج اللازم في بلدة الفوعة التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية بالريف الشمالي الشرقي لإدلب.

 

فيما أعدم تنظيم “الدولة الإسلامية” لشابين اثنين من ريف الطبقة، حيث جرى إعدامهما في مدينة الطبقة الواقعة بالريف الغربي للرقة، بتهمة “العمالة للتحالف الدولي”.

 

بينما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه جرى تشييع 7 قياديين كرد في قوات سوريا الديمقراطية من الجنسيتين السورية والتركية، جراء إصابتهم في قصف واشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” ضمن معارك “غضب الفرات” التي تقودها قوات سوريا الديمقراطية في ريف الرقة

 

وقضى 9 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق.

 

و11 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية.

 

وقتل ما لا يقل عن 8 من قوات النظام إثر اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة فتح الشام والكتائب المقاتلة والإسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة.

 

ولقي ما لا يقل عن 14 مقاتلاً من تنظيم “الدولة الإسلامية” والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم.