بعد مقتل وجرح 31 منهم بعملية أمس.. قوات النظام تفشل باستعادة مواقع خسرتها لصالح أنصار التوحيد في منطقة الملاجة جنوبي إدلب

1٬885

قتل ضابط برتبة نقيب بقصف بري جديد نفذته فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” على محور تلة الملك بريف اللاذقية الشمالي، ضمن منطقة “بوتين-أردوغان”.

على صعيد متصل، تتواصل الاستهدافات المتبادلة بالقذائف الصاروخية والرشاشات الثقيلة، بين أنصار التوحيد من جانب وقوات النظام من جانب آخر، على محور الملاجة جنوبي إدلب، وذلك بعد فشل قوات النظام بالتقدم مجدداً بالمنطقة هناك بعد أن تراجعت أمس من مواقع هناك عقب العملية الدموية لأنصار التوحيد.

يذكر أن فصيل أنصار التوحيد الجهادي نفذ أمس عملية ضد مواقع قوات النظام في منطقة الملاجة بريف إدلب الجنوبي، أسفرت عن مقتل 11 من قوات النظام وإصابة 20 منهم بجراح، بالإضافة لمقتل 2 من المهاجمين.

وبذلك، يرتفع إلى 332 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2023، وذلك خلال 226 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 184 من العسكريين و78 من المدنيين بينهم 26 طفل و11 سيدات بجراح متفاوتة، والقتلى والشهداء هم:

– 26 من المدنيين بينهم 4 سيدات و7 أطفال وعنصر بالدفاع المدني بقصف بري لقوات النظام

-229 عنصر من قوات النظام بينهم 16 ضابط

– عنصر أفغاني من ميليشيا فاطميون

– عنصر من ميليشيا حزب الله السوري

– 60 من “هيئة تحرير الشام” من ضمنهم جهادي فرنسي

– 7 من فصيل أنصار التوحيد الجهادي

– 1 من حركة أحرار الشام الإسلامية.

– 2 من فيلق الشام.

– 1 من فصيل حراس الدين

– 1 ضابط القوات الخاصة الروسية

– عنصر من لواء الباقر الموالي لإيران

– عنصر من صقور الشام.

– عنصر من الجبهة الوطنية للتحرير.