مدير المرصدالسوري.. جناح إيران داخل قوات النظام هو الذي يعيق التوصل لأي اتفاق في درعا

35

ويضع شروط جديدة في كل يوم، قبل قليل كان هناك استمرار للنزوح من بلدة طفس ومناطق بريف درعا الغربي باتجاه الحدود الأردنية.. نشر “السياد السورية” يكون بإبعاد إيران و”حزب الله” اللبناني عن تلك المنطقة، السيادة تكون لأبناء الشعب السوري وليست لإيران والميليشيات الأفغانية