مدير المرصد السوري: “التنظيم” كان يشن عمليات بشكل يومي لكن لماذا انخفض نشاطه حين دارت أحداث الفتنة في شرق دير الزور؟..

مدير المرصد السوري: “التنظيم” كان يشن عمليات بشكل يومي لكن لماذا انخفض نشاطه حين دارت أحداث الفتنة في شرق دير الزور؟.. بعد انتهاء المعارك يوم كان هناك هجمات لـ”التنظيم” غرب الفرات قتل خلالها 13 شخصا من رعاة الأغنام والدفاع الوطني لذا هو يتحرك بأجندة محددة و”التنظيم” لم ينتهي بعد.. خلال العام نفذ  نحو 230 عملية في غرب الفرات وشرقه وصعد هجماته بشكل شبه يومي.
هاشم السطام ظهر بالصوت والصورة في ذيبان وعاد إلى الميادين ووضع كاميرات مراقبة على منزله لان له درو أساسي في تلك المنطقة.
وقبل الآن نشرنا أن حزب الله اللبناني له علاقة “بالتنظيم” في البادية ولم يشن أي هجمات على ميليشيا حزب الله.. فقط كان يهجم على قوات النظام..
في ريف حلب وخاصة في منبج شاهدنا شعار داعش على الملابس وبينهم من قال أنه يريد الذهاب إلى الهول ومن يعرفه يعلم أنه كان ضمن التنظيم…  أسماء كثيرة شاركت بالفتنة مثل نواف البشير الذي ظهر وقال له قوات في شرق الفرات وفراس العراقية وهاشم السطام الذي قال للروس بأنه يقاتل شرق الفرات.. لاتزال أبواق الفتنة في تركيا التي لايوجد لها هم إلا أن لايكون هناك ديمقراطية في سوريا.. وهناك من عمل على حقن الدماء  والوقوف مع المطالب المحقة لاهالي دير الزور .. عندما احتلت تركيا عفرين  والجميع يعلم أنها غالبية كردية لم يقولوا أن العرب قتلوا الأكراد ولكن قالوا تركيا ومرتزقتها ولكن معارك شرق الفرات الجميع أراد تحويلها إلى قضية أكراد وعرب..  وقسد تضم ضمن صفوفها كافة المكونات وقاتلت مسلحيين محليين وليسوا أبناء العشائر.
شخص يدعى ماجد عيسى أحد شيوخ جبهة النصرة.. وأبو محمد الجولاني قال من يريد الذهاب إلى منبج فليذهب…اليوم هذه المشاريع سوف تنتهي لأن أردوغان لايقدر ضبط تلك المنطقة ولا يستطيع القول للمجمتع الدولي بأنه يدعم مقاتلين ديمقراطيين…شعاراتهم تشبه شعارات داعش الذين يدعوا إلى الذبح.. 76 شخص قتلوا دفع بهم إلى القتل باسم العشائر 43 قتل في منبج 31 في نبع السلام من أرسلهم للموت المحتم