مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان:: غازات سامة استخدمت في استهداف أحياء حلب الغربية، ما تسبب بإصابة 94 على الأقل بحالات اختناق، ولكن لا يمكن الجزم من استهدف هذه الأحياء بالغازات، وحذرنا سابقاً أن هناك فصائل جهادية وميليشيات موالية للنظام ومجموعات داخل النظام، لا يروق لها الاتفاق الروسي – التركي، وتريد إنهاء الاتفاق وإعادة إشعال العملية العسكرية في إدلب ومحيطها، والغارات الروسية استهدفت ريف حلب الجنوبي والضواحي الغربية للمدينة، وكيف علمت روسيا بالمستهدفين بهذه العجالة؟! وبلدة جرجناز شهدت قبل ساعات من استهداف حلب، مجزرة راح ضحيتها 9 مواطنين من الأطفال والنساء

33